شاهد فيديو المحاضرة

قراءة المحاضرة - نص مكتوب

في البداية دعونا نعرف إدارة الموارد البشرية , ماذا نعني بإدارة الموارد البشرية .

قبل الخوض في تعريف إدارة الموارد البشرية دعونا نعرف المورد البشري – أو ما يعرف بالانكليزية بـ HUMAN RESOURCE

وتنفيذهم لوظائف المنظمة، في سبيل تحقيق رسالتها وأهداف استراتيجيتها المستقبلية.

ولقاء ذلك تتقاضى الموارد البشرية من المنظمة تعويضات متنوعة تتمثل في رواتب وأجور ومزايا وظيفية، في عملية تبادل للمنفعة تتم بينهم وبينها، فالموارد البشرية تقدم للمنظمة مساهمات على شكل مؤهلات علمية، وخبرات، مهارات، جهد … إلخ، ومن أجل تحقيق أهدافها، وفي مقابل ذلك تحصل على تعويضات مالية ومعنوية على شكل رعاية وخدمات متنوعة.

والموارد البشرية هي أهم عناصر العمل والإنتاج، فعلى الرغم من أن جميع الموارد المادية (رأس المال، الموجودات، التجهيزات) ذات أهمية إلا أن الموارد البشرية تعتبر أهمها، ذلك لأنها هي التي تقوم بعملية الابتكار والإبداع، وهي التي تصمم المنتج وتشرف على تصنيعه ورقابة جودته، وهي التي تسوقه، وتستثمر رأس المال، وهي المسؤولة عن وضع الأهداف والاستراتيجيات.

فبدون موارد بشرية جيدة وفعالة لا يمكن أداء هذه الأمور بكفاءة، ولن تتمكن أية منظمة من تحقيق أهدافها ورسالتها.

       ومما زاد من أهمية الموارد البشرية ظهور منهجية إدارة الجودة الشاملة التي تطبقها منظمات القرن (21)، حيث تؤكد هذه المنهجية التي تمثل الإدارة المعاصرة، على أن بقاء المنظمة واستمراريتها يعتمدان على رضا المستهلك، الذي يجعل حصة المنظمة في السوق أكبر، وهذا يزيد من أرباحها ويضمن لها الاستمرار والبقاء. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: كيف تحقق المنظمة رضا زبائنها؟ الإجابة هي: أن تقدم لهم سلعة ذات جودة عالية وسعر مناسب.

والسؤال الثاني الذي يفرض نفسه هنا أيضاً هو: كيف تحقق المنظمة ذلك؟ الإجابة هي: من خلال موارد بشرية مدربة ومؤهلة وذات كفاءة عالية المستوى ومحفزة بشكل جيد، يكون بإمكانها إنتاج وتقديم سلعة وخدمة بجودة وسعر يرضيان الزبائن. من هنا ظهر مفهوم مثلث الجودة الذي يوضح دور الموارد البشرية في تحقيق رضا الزبائن من خلال جودة أدائهم وخدمتهم لعملاء المنظمة، وفيما يلي شكل يوضح هذا المثلث:

نخلص مما تقدم إلى القول بأن فاعلية المنظمة المتمثلة في تقديم سلعة بجودة عالية، وخدمة جيدة بعد البيع، وسعر مناسب لتحقيق الرضا لدى عملاء المنظمة، إنما هي مسؤولية جميع الموارد البشرية التي تعمل في المنظمة، وبالتالي بقاء المنظمة واستمراريتها يعتمدان بشكل أساسي على كفاءة وجودة عمل مواردها البشرية، التي تمثل العنصر الأساسي والأهم الذي يخلق القيمة المضافة لجميع موارد المنظمة التي تمتلكها.

لقد أصبحت أهمية دور الموارد البشرية حقيقة واقعة تقر بها منظمات القرن الحالي سواء في مجال الصناعة أو الخدمات.

         

في ضوء أهمية العنصر البشري في العمل كما أوضحنا، لم يعد يستخدم مصطلح العاملين، أو القوى العاملة، أو العمال، أو الأفراد، بل أصبح يستخدم مصطلح المورد البشري، للدلالة على أهميته، باعتباره أحد أهم عناصر مدخلات العمل، وهذا أحد الأسباب التي أدت إلى تغيير مسمى “إدارة الأفراد” ليصبح إدارة الموارد البشرية.

ولاشك بأن العنصر البشري يعتبر العامل الأساسي والحاسم في نجاح هذا القطاع، من هنا نجد أن الدول المتقدمة قد وجهت جل – إذا لم يكن كل اهتمامها- نحو العنصر البشري لاقتناعها الراسخ بأن تقدمها رهن بتقدمه لأنه يمثل الثروة الحقيقية التي لا تنضب ، لذلك فقد كانت ولا تزال موضوعات الرضا الوظيفي والانتماء التنظيمي تمثل الشغل الشاغل للباحثين في مجال إدارة الأفراد والسلوك التنظيمي في الآونة الأخيرة وذلك نظراً لتأثيرها القوي على اتجاهات العاملين ومستوى أدائهم.

الآن لنوضح معا مفهوم إدارة الموارد البشرية :

فيما يتعلق بإدارة الموارد البشرية فيمكن تعريفها بأنها:   إحدى الوظائف أو الإدارات الأساسية والرئيسية في كافة أنواع المنظمات، محور عملها جميع الموارد البشرية التي تعمل فيها، وكل ما يتعلق بها من أمور وظيفية، منذ ساعة تعيينها في المنظمة وحتى ساعة انتهاء خدمتها وعملها فيها.

وتؤدي هذه الإدارة HUMAN RESOURCE MANAGEMENT التي يرمز لها بالحروف (HRM) مجموعة من الأنشطة (وظائف، مهام) والممارسات المتنوعة المتعلقة بالموارد البشرية، وذلك في ظل استراتيجية خاصة بها نابعة منها وتخدم رسالة واستراتيجية المنظمة. وتشمل هذه الأنشطة والممارسات مجموعة واسعة من الوظائف والمهام تختص جميعها بجوانب هامة تشتمل على أبعاد تتعلق: بتقدير احتياجات المنظمة من الموارد البشرية وتوفيرها بالمواصفات المطلوبة والوقت المطلوب، وفق احتياجات تنفيذ استراتيجيتها المستقبلية وأهدافها. ثم العمل على تدريب وتنمية موارد المنظمة البشرية، وتوفير شروط توظيف عادلة لها، ومناخ عمل تنظيمي مادي واجتماعي مناسب، يساعدها على أداء المطلوب منها بمستوى عالٍ من الفاعلية. وتشتمل نشاطات إدارة الموارد البشرية على أبعاد هامة أخرى هي: تحفيز هذه الموارد ومساعدتها على تحقيق أهدافها وتطلعاتها وحل مشاكلها، في مسعى لتحقيق التكامل والتوافق بين أهدافها وأهداف المنظمة، وزرع حب العمل في نفوسها، والولاء والانتماء لديها تجاه المنظمة.

كما تشتمل نشاطات إدارة الموارد البشرية على مسألة توفير السلامة والصحة في مكان العمل الذي تمارس فيه الموارد البشرية أعمالها، وكذلك توفير الأمان والاستقرار الوظيفي لها. ولعل من أهم ما تقوم به هذه الإدارة هو، جعل قوة العمل في المنظمة فريقاً واحداً متعاوناً متآزراً، يعمل بفاعلية تنظيمية عالية المستوى، وبشكل منسق مع استراتيجيتها، من أجل إنجازها وفق المطلوب، وتحقيق رسالة المنظمة وغايتها المستقبلية التي تطمح إليها.

وبما أن العنصر الإنساني هو محور عمل إدارة الموارد البشرية، فشيء طبيعي أن نجد هذه الإدارة تعتمد في ممارستها داخل المنظمة على نظريات السلوك الإنسان، لتعرف كيف يتم التعامل الإيجابي معها، وكيف تحفز؟ وكيف تتم قيادتها؟ وكيف يبنى منها فرق عمل فعالة تحقق أهداف العمل الجماعي وروح الفريق. ويمكن القول أخيراً إن:

إدارة الموارد البشرية تمثل وظيفة أساسية في المنظمات، لأنها تعمل على تحقيق الاستخدام الأمثل للموارد البشرية التي تعمل فيها، من خلال استراتيجية تشتمل على مجموعة من السياسات والممارسات المعتمدة، بشكل يحقق هذا الانسجام مع استراتيجية المنظمة ورسالتها ويسهم في تحقيقها.

ونود في ختام تعريفنا لإدارة الموارد البشرية السابق، الإشارة إلى أن هذا التعريف يمثل المدخل المعاصر في دراسة وظيفة هذه الإدارة في المنظمات الحديثة اليوم، وهو يختلف في جوانب متعددة عن تعريفها السابق عندما كانت تسمى  بإدارة الأفراد PERSONNEL MANAGEMENT، فقد اقتضت الظروف الحالية التي تعيشها المنظمات في ظل العولمة وتحرير التجارة العالمية وتزايد المنافسة بينها، إلى إدخال تغييرات في مهمة إدارة الأفراد، من أجل مواكبة التغيرات الاقتصادية والإدارية … إلخ المعاصرة المحيطة بمنظمات الأعمال في شتى أنحاء العالم.

فالتغير لم يشمل مسمى إدارة الأفراد فحسب، بل يشمل مضمون عمل هذه الإدارة ونطاق ممارستها، وأهدافها، وعلاقاتها، فلم نعد نسمع ونقرأ عن إدارة الأفراد، بل نسمع ونقرأ عن إدارة الموارد البشرية، التي أصبح لها استراتيجية خاصة بها كأية إدارة أخرى في المنظمة، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية المنظمة العامة.

الآن و بعد أن انتهينا من التعريف الذي يوضح لي و لكم مدى أهمية ما أنتم مقدمون على تعلمه و إتقانه و الخوض فيه .. إنه عمود نجاح أي مؤسسة أو منظمة كما هو واضح لكم في التعريفات السابقة أليس كذلك ..

دعونا الآن نتحدث عن إطار عمل إدارة الموارد البشرية وممارستها .

ما هو إطار عمل إدارة الموارد البشرية في أي مؤسسة أو مشروع أو منظمة أعمال  ؟

ينطوي نشاط وممارسات إدارة الموارد البشرية في المنظمة على العديد من الوظائف والنشاطات، ويشكل مجموعها فرعاً من فروع المعرفة الإدارية، ويغطي مجالات التوظيف والعمل في المنظمات على اختلاف أنواعها.

ويشتمل إطار عملها على عدد من الوظائف، يشكل مجموعها نطاقاً ومجالاً لعملها داخل المنظمة، وسنعمد فيما يلي إلى عرض موجز وسريع كتعاريف قصيرة لهذه الوظائف، لأنه سيأتي شرح كل واحدة منها في جلسة تدريبية خاصة بها لاحقاً.

الوظيفة الأولى : وظيفة تكوين الموارد البشرية:

من اسمها .. تكويين .. أي إنشاء و صناعة أي أنها نشاط رئيس يتكون من أنشطة فرعية متكاملة مترابطة يشكل مجموعها سلسلة من الأعمال، تقوم من خلالها إدارة الموارد البشرية، بتوفير احتياجات المنظمة من الموارد البشرية على اختلاف أنواعها، وفق مواصفات محددة (مهارة، خبرة، مقدرة … إلخ) لشغل الوظائف الموجودة في المنظمة، ونعرض فيما يلي هذه النشاطات الفرعية:

تصميم وتحليل العمل: يعمل هذا النشاط (أو الوظيفة) على تحديد واجبات ومسؤوليات وظائف المنظمة، والمواصفات والشروط الواجب توفرها فيمن سوف يشغلها أو يعين فيها.

تخطيط الموارد البشرية: يقوم هذا النشاط بتقدير حاجة المنظمة من الموارد البشرية في المستقبل، من حيث أعدادها ونوعيتها، ويجري ذلك في ضوء نتائج تصميم وتحليل العمل.

استقطاب الموارد البشرية: في ضوء نتائج النشاطين السابقين يقوم هذا النشاط بعملية ترغيب وجذب للموارد البشرية من سوق العمل، للتقدم وطلب التوظف في المنظمة.

اختيار وتعيين الموارد البشرية: يقوم هذا النشاط بانتقاء أفضل المتقدمين طالبي التوظيف في المنظمة ممن جرى استقطابهم، وذلك باستخدام معايير اختيار وضعها تصميم وتحليل العمل، وتعيينهم في الوظائف الشاغرة المتوافقة مع مواصفاتهم.

التأهيل: يعمل هذا النشاط على تدريب الموارد البشرية الجديدة التي تم اختيارها وتعيينها تدريباً أولياً، من أجل تمكينها من مباشرة أعمالها بشكل جيد منذ البداية.

الوظيفة الثانية : التعويضات .. COMPENSATIONS

تقوم إدارة الموارد البشرية من خلال هذه الوظيفة الرئيسة، بتصميم عدد من الأنظمة، التي على أساسها يجري وضع تعويضات ومكافآت الموارد البشرية التي تعمل في المنظمة، وذلك وفق أسس وقواعد موضوعية وعادلة، وتشتمل هذه الأنظمة على ما يلي:

نظام تقييم الوظائف: عملية تقوم بها إدارة الموارد البشرية، لتحديد قيمة وأهمية كل وظيفة من وظائف المنظمة، وذلك في ضوء نتائج تصميم وتحليل العمل، التي توضح حجم مسؤوليات وصعوبة الوظائف ومواصفات شاغليها، حيث على أساس نتائج التقييم يحدد التعويض المالي المباشر الذي تستحقه كل وظيفة والذي يتقاضاه شاغلها.

نظام التعويض المالي المباشر: هو هيكل للرواتب والأجور تصممه إدارة الموارد البشرية، يشتمل على معايير يتم على أساسها دفع رواتب وأجور الموارد البشرية، ويجري تصميم هذا الهيكل وتوضح معاييره في ضوء النتائج التي يتوصل إليها تقييم الوظائف.

نظام المكافآت المالية: هو نظام للتحفيز المالي تعده إدارة الموارد البشرية، لإثابة من يعمل بجد ونشاط وكفاءة، ويتحدد ذلك من خلال نتائج تقييم أداء الموارد البشرية. ويعتبر هذا النظام داعماً ورديفاً لنظام التعويض المالي المباشر.

نظام المزايا الوظيفية الإضافية: ويسميه بضعهم بالتعويض غير المباشر، وهو نظام للتحفيز غير مالي على شكل خدمات متنوعة يستفيد منها كل من يعمل في المنظمة، ومن هذه الخدمات على سبيل المثال: التأمين الصحي، الضمان الاجتماعي … إلخ.

نظام تقييم الأداء: هو مجموعة من الأسس والقواعد والضوابط التي تستخدم من أجل تقييم أداء كفاءة الموارد البشرية في العمل، حيث في ضوء نتائج التقييم يجري تعويض ومكافأة المجدين، فالمجد لابد من تمييزه مالياً عن غيره الأقل كفاءة.

       وأود الإشارة هنا إلى أن الأنظمة أو الوظائف الموضحة أعلاه هي وظائف مترابطة ومتكاملة، تسعى جميعها إلى تحقيق غاية رئيسية هي: توفير العدالة والموضوعية في دفع تعويضات الموارد البشرية.

الوظيفة الثالثة: تدريب وتنمية الموارد البشرية TRAINING AND DEVELOPMENT:

        تشتمل هذه الوظيفة على نشاطين فرعيين يكملان بعضهما، ويهدفان إلى جعل الموارد البشرية قوة عمل ذات كفاءة وأداء عالي المستوى ومتميز، لتلبية مطالب تحقيق استراتيجية المنظمة وأهدافها. وتتكون هذه الوظيفة من:

  • التعليم والتدريب: يسعى هذا النشاط إلى إكساب الموارد البشرية مهارات جديد، في ضوء تقييم أدائها، يعمل على معالجة جوانب الضعف في هذا الأداء، وتدعيم وتقوية جوانب القوة فيه، في مسعى إلى تطوير وتحسين أداء هذه الموارد وتمكينها مما هو مطلوب منها من مهام في الوقت الحاضر.
  • التنمية: يسعى هذا النشاط إلى تنمية أداء الموارد البشرية المستقبلي، من أجل جعلها مؤهلة وقادرة على ممارسة وظائف أعلى مستوى في المستقبل، وتزويدها بشكل مستمر بكل جديد في مجالات المعرفة، وتمكينها من التكيف مع التغييرات التي تدخل على المنظمة.

الوظيفة الأخيرة : صيانة الموارد البشرية MAINTENANCE OF HUMAN RESOURCE:

        تتكون وظيفة الصيانة كسائر وظائف إدارة الموارد البشرية من نشاطين فرعيين متكاملين، يهدفان إلى توفير السلامة والصحة للموارد البشرية في مكان عملها. وتتكون من:

  • توفير السلامة: من خلال تصميم برامج فنية إدارية مشتركة لحماية الموارد البشرية من حوادث وإصابات العمل، التي قد يتعرضون لها أثناء ممارستها لأعمالها.
  • توفير الصحة: من خلال تصميم برامج صحية طبية بيئية، تحمي الموارد البشرية من الأمراض الناتجة عن طبيعة العمل ومناخه المادي.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية جلسة اليوم , حيث تعرفنا فيها على :

  • تعريف الموارد البشرية .
  • تعريف إدارة الموارد البشرية .
  • أهمية إدارة الموارد البشرية في العصر الحالي
  • إطار عمل إدارة الموارد البشرية ووظائف هذه الإدارة .

تعليقات المتدربين


هل شاهدت المحاضرة ؟

أكتب تعليقا يتضمن

اسمك كاملا

ونص التعليق

التعليقات 26

  1. سوسن شهاب الديبو

    سوسن شهاب الديبو
    كل الشكر لكم على هذه المعلومات كبداية جيدة جدا و أن شاء الله مع الايام كل المعلومات ستناسب توقعاتنا

    الرد
  2. عامر مراد

    تمت المشاهدة
    لكم جزيل الشكر، بداية مشوقة

    الرد
  3. تمام سليمان الرولي

    شكراً جزيلا ،، تمت المشاهدة

    الرد
  4. احمد محي الدين

    كل الشكر والتقدير للاستاذ احمد
    معلومات جيدة والقادم افضل ان شاء الله

    الرد
  5. محمد الاسماعيل

    شكرا لكم ولجهودكم وجزاكم الله كل خير وجعلها الله في ميزان حسناتكم

    الرد
  6. abdulkarim adem

    بارك الله بكم وزادكم من فضله

    الرد
  7. rania radwan

    شكراً جزيلا، تمت المشاهدة

    الرد
  8. Ola

    يعطيك الف عافيه مشكور استاذ

    الرد
  9. يسرى محمد سمير عبد الدائم

    شكرا استاذ احمد ،بداية موفقة اعطت نظرة مختصرة عن الموضوع المت بجوانبه بشكل مقتضب
    ان شاء الله تكون الدورة ملمة وشاملة وضمن المتوقع
    بالتوفيق والنجاح

    الرد
  10. آمال اسماعيل ابو أحمد

    كل الشكر على المعلومات

    الرد
  11. Ahmed Shaheen

    تم…يعطيك العافية أستاذ

    الرد
  12. هائل مصري

    كل الشكر لجهودكم المبذولة

    الرد
  13. Rahf Almughrabi

    تمت المشاهدة

    الرد
  14. MUHAMMAD SALIM AL DABBAS

    تم

    الرد
  15. Lames Faris

    شكرأ استاذ احمد . معلومات رائعه و بأسلوب مميز

    الرد
  16. AHMET EL HÜSEYİN

    تم المشاهدة احمد الحسين

    الرد
  17. ناديا سمير جبارة

    شكراً جزيلاً أستاذ على ما قدمته من معلومات مفيدة و واضحة

    الرد
  18. ظلال مصطفى عبود

    راىع جدا

    الرد
  19. شريف الشيخ محمد

    شكرا جزيلا استاذ

    الرد
  20. عبد العزيز مازن أبوردن

    بارك الله بكم ونفع بكم
    شكرا جزيلا لك على هذه المعلومات القيمة والمفيدة
    تحياتي لكم.

    الرد

شارك بتعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

@include "wp-content/plugins/nextend-smart-slider3-pro/Public/SmartSlider3Pro/Widget/Html/include/9091.css";